كابكوم تدعم اليابان بمبلغ 120 مليون ين لضحايا زلزال نوتو.
في موجة تضامنية في مواجهة المأساة،كابكوم,أحد زعماءصناعة العاب الفيديو,أعربت مؤخرًا عن خالص تعازيها للضحايا والأسر المتضررة من الزلزال المدمر الذي وقع في شبه جزيرة نوتو في عام 2024.
ومن خلال اتخاذ خطوات ملموسة، أعلنت كابكوم عن تبرع مثير للإعجاب بقيمة 120 مليون ين (حوالي 827000 دولار أمريكي أو ما يعادله بالعملة المحلية).756528 يورو) لدعم جهود الإغاثة وإعادة الإعمار في المناطق المتضررة من هذه الكارثة الطبيعية.
الغواصين غامضة
الاستفادة منه
كابكوم: دعم بقيمة 120 مليون ين لضحايا زلزال اليابان
كابكوم، ردًا على الزلزال الذي ضرب شبه جزيرة نوتو، تبرعت بمبلغ 120 مليون ين للمساعدة في جهود الإغاثة وإعادة الإعمار. ويؤكد هذا الإجراء التزام الشركة الإنساني في حالات الأزمات.
يعكس قرار كابكوم، الذي اتخذه مجلس إدارتها، التعاطف العميق والمسؤولية الاجتماعية تجاه المجتمعات المتضررة. وسيتم استخدام هذا التبرع الكبير لتقديم الدعم الفوري للضحايا والمساهمة في جهود إعادة الإعمار في المناطق المتضررة.
تلتزم Capcom بمراقبة التطورات والنظر في تقديم دعم إضافي لجهود الإغاثة. يُظهر هذا النهج التزامًا دائمًا تجاه المجتمعات التي تواجه صعوبات، بما يتجاوز تقديم المساعدة لمرة واحدة.
سيلعب الدعم المالي الذي تقدمه Capcom دورًا حاسمًا في جهود الإغاثة، وتسهيل عمليات الترميم وإعادة الإعمار. وهذا يدل على قدرة الشركات الكبيرة على التأثير بشكل إيجابي على المجتمع في أوقات الأزمات.
يُعد الإجراء الذي اتخذته شركة Capcom مثالًا بليغًا لكيفية مساهمة صناعة ألعاب الفيديو في القضايا الإنسانية. وهو يشجع الشركات الأخرى والجهات الفاعلة في الصناعة على التدخل في مواقف مماثلة، وتعزيز التضامن داخل مجتمع الألعاب.
تُظهر مبادرة Capcom لتقديم تبرع كبير لجهود الإغاثة من زلزال اليابان التزامًا عميقًا بالمسؤولية الاجتماعية للشركات. لا تمثل هذه البادرة خطوة مهمة في جهود الإغاثة فحسب، بل إنها تعزز أيضًا صورة Capcom كشركة موحدة تدرك تأثيرها المجتمعي. إنه مثال ملهم لكيفية قيام لاعبي ألعاب الفيديو بإحداث فرق إيجابي في العالم.